جماعة أغبالو أقورار الرئيس واعي ومتتبع لحاجيات الساكنة

جماعة أغبالو أقورار الرئيس واعي ومتتبع لحاجيات الساكنة

وحيد بنسعيد

 

بادئ ذي بدء  يمكن القول إن انتظارات المواطن كثيرة تجاه ما يعرف باللامركزية أو ديمقراطية القرب، وبالأخص من النخب المحلية داخل الجماعات.

وهو الامر الذي يجب دائما التنبيه اليه اذ المواطن البسيط يحتاج حتما الى خدمات القرب والانصات اليومي لمشاكله.

وجماعة أغبالو أقورار القروية الواقعة باقليم صفرو جزء من هذه المنظومة تسير حسب امكانياتها وفق قوانين واعراف متداولة.

حيث أن الرئيس الحالي ومنذ قدومه يعمل من أجل تطوير المنطقة بعيدا عن الضجيج المتعارف عليه بين من يسانده أو يعارضه.

وقد لمست ‘الجريدة جريدتي بريس’هذا الامر من خلال تفاعله مع مقالات سابقة لنا وأراء بعض الفاعلين والساكنة حيث أكدوا حسن نيته ونظافة يده في الاصلاح.

وهو  إيمانا منه لما للتواصل من أهمية في تدعيم قيم المواطنة، وترسيخ ثقافة التشارك والمشاركة الديمقراطية للمواطنين في تتبع الشأن العام المحلي، يحاول بمعية المجلس أن تكون جماعة أغبالو أقورار واحدة من الجماعات  القروية الرائدة على المستوى الوطني في المقاربة التشاركية وفي مجالات عدة أهمها  المجال الفلاحي ، و ذلك تماشيا مع التوجيهات الملكية السامية في ترسيخ سياسة القرب ، وتنزيلا لمخرجات النموذج التنموي ، و تفعيلا لمخطط المديرية العامة للجماعات المحلية بالانخراط في برنامجها الرائد « الموقع الإلكتروني الجماعي النموذج .

admin

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *