وأفادت مصادر محلية أن المتوفي كان يشتغل بجماعة وجدة “شاوش” ويبلغ من العمر 40 سنة واب لطفلين، وأنه قد تكون شبهة الانتحار برمي نفسه من الطابق الثاني لمنزله الكائن بطريق جرادة، حيث تم نقله على وجه السرعة إلى قسم المستعجلات للمركز الإستشفائي الجامعي محمد السادس.
وقد خلق هذا الحادث حالة من الاستياء في صفوف موظفي الجماعة، الذين تأسفوا لما وقع للهالك والذي اشتغل في العديد من أقسام الجماعة.