“التراث اللامادي المغربي، نموذج لحوار الحضارات والتعايش الديني” موضوع ندوة بموقع شالة
بشراكة مع وزارة الشباب والثقافة والتواصل، نظمت جمعية حماية والنهوض بالتراث المغربي ومؤسسة الملتقى ندوة حول “التراث اللامادي المغربي، نموذج لحوار الحضارات والتعايش الديني” بموقع شالة.
وخلال هذا اللقاء الذي حضره عدد من الشخصيات الوطنية والأجنبية أكد السيد الوزير على أن التراث الثقافي اللامادي المغربي يحظى بعناية سامية من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله.
كما أوضح بنسعيد أن الوزارة تعمل بتنسيق يومي مع المكتب المغربي للملكية الصناعية والفكرية بحيث تم وضع نظام الاستعمال الخاص ب “Label Maroc” مع العمل على إحداث آلية تدبيره في المستقبل القريب لتفعيله، كما أوضح السيد الوزير كذلك أن الوزارة تضع اللمسات الأخيرة لقانون حماية التراث.